ليسترين غسول للفسم لحمايه اللثه واسنان قويه

ليسترين غسول للفم تييث ديفينس 250مل

المميزات

• يقلل من الترسبات للحفاظ على صحة اللثة ، ويعمل حتى تحت خط اللثة
• يساعد على منع مشاكل اللثة
• يحتوي على الفلورايد لتقوية الأسنان للمساعدة في الحماية من التسوس
• له طعم أقل حدة مع نكهة النعناع الناعمة
• خالي من الكحول

ملخص

نزيف أو تورم أو التهاب اللثة؟ التهاب واحمرار تحت خط اللثة؟ لا تنتظر حدوث أمراض اللثة – اتخذ الاحتياطات اليوم! نقدم دفاع الأسنان واللثة ليسترين ، وهو غسول للفم مثبت سريريًا للوقاية من أمراض اللثة.هذه التركيبة الخالية من الكحول تحارب الجراثيم الموجودة فوق وتحت خط اللثة للمساعدة في منع أمراض اللثة والبلاك ، وتمنحك لثة أكثر صحة مرتين مقابل تنظيف الأسنان بالفرشاة وحدها

استخدم ليسترين لحماية الأسنان واللثة طعمًا أكثر اعتدالًا مرتين يوميًا لأسنان أقوى ولثة أكثر صحة في أسبوعين!

مميزات والفوائد ليسترين غسول للفم تييث ديفينس 250مل :

– يقلل من الترسبات للحفاظ على صحة اللثة ، ويعمل حتى تحت خط اللثة
– يساعد على منع مشاكل اللثة
– يحتوي على الفلورايد لتقوية الأسنان للمساعدة في الحماية من التسوس
– له طعم أقل حدة بنكهة النعناع الطرية
– خالي من الكحول

 

مكونات ليسترين غسول للفم تييث ديفينس 250مل :

أكوا ، سوربيتول ، بروبيلين جليكول ، كبريتات لوريل الصوديوم ، بولوكسامير 407 ، حمض البنزويك ، يوكاليبتول ، ميثيل ساليسيلات ، ثيمول ، سكرين الصوديوم ، فلوريد الصوديوم ، بنزوات الصوديوم ، مينثول ، رائحة ، كحول بنزيل ، سكرالوز ، CI 47005 يحتوي على صوديوم F)

 

كيف تستعمل ليسترين غسول للفم تييث ديفينس 250مل :

فعال بشكل خاص عند استخدامه صباحًا ومساءً بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة ، اسكب 20 مل (4 × 5 مل ملعقة صغيرة) في كوب ، اشطفه حول الأسنان واللثة لمدة 30 ثانية ، ثم ابصق ، استخدم 10 مل للأطفال بين 6 و 12 سنة

 

تحذيرات السلامة:

للاستخدام الخارجي فقط لا تبتلع غير مناسب للأطفال أقل من 6 سنوات إذا كنت تستخدم مكملات الفلورايد ، يرجى استشارة طبيب الأسنان الخاص بك

 

حول العلامة التجارية:

ليسترين هو غسول الفم الذي ينصح به أطباء الأسنان والصيادلة رقم 1 في الشرق الأوسط الذي أقرته الجمعية السعودية لطب الأسنان ، ليسترين هي الشركة الرائدة في السوق في مجال الوقاية اليومية من غسولات الفم

يعود تاريخ ماركة ليسترين لأكثر من 130 عامًا إلى الأيام الأولى للطب الحديث ، وقد غيرت العناية بالفم منذ عام 1895 بتركيبتها الفريدة والفعالة من الزيوت العطرية.